[align=center]اغادير
كل يدعي وصلا بليلى
وكلنا يدعي الوصل بالمثالية
لكن عند ادتى موقف عصيب تظهر لنا زيف حقيقتنا
مانكتبه من مثاليات لايمثل حقيقتنا
ويكذب من يقول غير هذا
ولهذا اطالب دوما ان نكون على طبيعتنا وكما خلقنا الله بدون زيف او تزييف او كذب
فلنخاطب الناس كل بطبيعته ولنتعامل معهم كما امرنا الله
ولاندعي المثالية ونحن لانعرف منها الا اسمها
دمتي[/align]