وها هو الرجل الذي وصلت إليه ...يقول
وصلني احساسك
فمالي ولكل هذا الذي قلت وماقلته انت
بل مكابرتك
ها أنت تحاولين اقصائي بيد
ويدك الأخرى التي تعنيني تشدني إليك
أن لا تستمع لما يقوله لساني
وأنصت لما أقوله خلف الكلمات
علك تسمع شقوتي بعد فراقك
لازلت انت انت
لا زلت حلمي الذي لم يمسه الجرح بشيئ
وكل ثانية في عمري تشدني لأقترب منك أكثر
لن أقوى بعدك كما لم تقوي انت
وسأظل هنا أرقب منك كلمة
لازلت في أنتظارك
فعد إلي .....
,,,,
كفاك هجرا
حرفك تتدلى منه جواهر الصدق كأحلى عقد للبوح