الموضوع: الحظ المتعثر
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-03-09, 02:49 am   رقم المشاركة : 7
الأسترليني
من أعمدة المنتدى
 
الصورة الرمزية الأسترليني





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : الأسترليني غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة to be 
   هلا بك الاسترليني

ورد ذكر الحظ في اكثر من اية يقول تعالى :

ال عمران (آية:176):ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر انهم لن يضروا الله شيئا يريد الله الا يجعل لهم حظا في الاخره ولهم عذاب عظيم

النساء (آية:11):يوصيكم الله في اولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فان كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وان كانت واحده فلها النصف ولابويه لكل واحد منهما السدس مما ترك ان كان له ولد فان لم يكن له ولد وورثه ابواه فلامه الثلث فان كان له اخوه فلامه السدس من بعد وصيه يوصي بها او دين اباؤكم وابناؤكم لا تدرون ايهم اقرب لكم نفعا فريضه من الله ان الله كان عليما حكيما


النساء (آية:176):يستفتونك قل الله يفتيكم في الكلاله ان امرؤ هلك ليس له ولد وله اخت فلها نصف ما ترك وهو يرثها ان لم يكن لها ولد فان كانتا اثنتين فلهما الثلثان مما ترك وان كانوا اخوه رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الانثيين يبين الله لكم ان تضلوا والله بكل شيء عليم


المائدة (آية:13):فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسيه يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنه منهم الا قليلا منهم فاعف عنهم واصفح ان الله يحب المحسنين


المائدة (آية:14):ومن الذين قالوا انا نصارى اخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فاغرينا بينهم العداوه والبغضاء الى يوم القيامه وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون


القصص (آية:79):فخرج على قومه في زينته قال الذين يريدون الحياه الدنيا يا ليت لنا مثل ما اوتي قارون انه لذو حظ عظيم


فصلت (آية:35):وما يلقاها الا الذين صبروا وما يلقاها الا ذو حظ عظيم

فهل جاء معناها حسب فهمنا لها ؟

اطيب تحية لشخصكم الكريم


اهلا بالاستاذ تو بي


جاء ردي السابق بناء على ردود تنكر وجود الحظ تماما

نعم لا يوجد حظ بالادارة ولكن يوجد حظ بالمنصب

نعم لا يوجد حظ باختيار الموقع و لكن يوجد حظ بكثرة الزبائن

لا يوجد حظ با ختيار الزوجة و لكن يوجد حظ بالذرية

هذا ما قصدتة

دمت صاحب حظ حسن ،،






التوقيع

يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..

رد مع اقتباس