السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اذهب بخيالي بعيداا واتخيل انني اصحئ في الصبااح الباكر بكل رويه واتجهز استعدااداا لبدايه يوم عمل جديد >> يعني مارووح اتطقطق بااب غرفه اخوي اتخيل انني اذهب باخوتي الى التسوق ونرجع الى المنزل عندما يدركنا الوقت>> ماحد بيقولي خلصتو ولا باقي شي تشترونه اتخيل اني اقود سيارتي واناا مرتاحه واشعر بالامان.. لاكن؟! عندماا انظر الى الوااقع اقول الى نفسي >> وين انتي فيه تقلبين راسك لحالك والله ان شفتي ظلتس بالمراايه ان يغمى عليتس لن ارتااح واناا اسير بخطوااتي ابداا ابداا.. ماذاا اعمل لو نسيت مفتااح السياره في الداخل >> يازين شكلي سيارتي وسيارت اخووي مجتمعات بالشاارع تلاقي المروور بيسوي قسيمه عائليه مذاا سيكوون وضع الشعب السعوودي >> والله من المصاايب اسئل الله العافيه والستر.. اقوول يابناات عااد لاتحلمن وسهلو الموضووع على انفسكم واعتبري انك اميره ومااتمشين بروحك.. ماقول الى الله يخلي لي اخووي مدير اعمالي وتااج رااسي ابوي والله احنا من غير اهلنا مانسوئ ريال ومشقووق بعد واذا على مصالحنن الي تشعرون انهاا سوف تنحل بقيادتنا لسياره فا اقول : ( من أدلة الفقه : قول الفقهاء درء المفاسد أولى من جلب المصالح ، ودفع أعلاها أي أعلى المفسدتين بأدناها ، يعني أن الأمر إذا دار بين درء مفسدة وجلب مصلحة ، كان درء المفسدة أولى من جلب المصلحة ، وإذا دار الأمر بين درء إحدى المفسدتين ، وكانت إحداهما أكثر فسادا من الأخرى فدرء العليا منها أولى من درء غيرها وهذا واضح يقبله كل عاقل ، واتفق عليه أولوا العلم ) شرح الكوكب المنير ( 4/448) وجهت نظري مع احتراامي لباقي الرالياات من البنات تحيااتي للجميع..