أحسنت .. قصة جميلة وتعليق رائع دمت لنا .. حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه .. فالناس أعداء له وخصوم كضرائر الحسناء قلن لوجهها .. حسدا وبغيا: إنه لذميم