(( ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا)) أسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يخذلك إذا كنت تكذب علينا من دافع الحقد و الغل الذي في صدرك تجاه نادينا المفضل
مخالف ( الإدارة )