إذا كان القصد هو قراءته لصحيفة الشرق الاوسط وهو الاقرب لأنك ذكرتها بأسمها فلا غرابة في ذلك فكم نحن نتابع صحفهم هم يتابعون صحفنا ,, أما إذا كنت تقصد طريقة استقباله وطريقة حديثه فيوجد الكثير الكثير من شاكلته منا ,,