قصة طريفة ومؤلمة
فبعضهم ممن يتقنون لغة الضاد هدفهم التجنيد ....
فاحمدالله ...
( قصص كثيرة... ومكتبتي تضم الكثير ...احكيلك ...)
ذكرتني بأيــــــام حرب السادس من اكتوبر حينما أنشات القوات المصرية الخاصة
قسم خاص باللغة العبرية( لغة العدو ) تحدثا وكتابة .. لمكافحة التجنيد .....
وحنا بالانجليش مازلنا نحبو