عرض مشاركة واحدة
قديم 30-03-09, 08:14 pm   رقم المشاركة : 6
هادى مره
عضو مميز





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : هادى مره غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد مديني 
  
بسم الله الرحمن الرحيم

,,


الثقة كلمة نستشعرها فنعطيها لمن يستحقها
ولكن,,
هل يوجد من يستحقها في هذا الزمن!؟
قد يخوننا الإختيار أو يكون إختيارنا صائباً
ولكن,,
عندما نمنح الشخص الذي اخترناه الثقة ونأمن له
يحدث مالم نتوقعة!!
وهو خيانة الثقة لسبب ما لم نعلمة!!



,,,,



هنا فَـقدت الثقة واهتز العالم من حولي,,
وأصبح لايوجد في قاموسي كلمة (ثقة) فقدتها
إلى الأبد ولم أعد أؤمن بهذه الكلمة بعد اليوم,,



,,,




فما حدث لصديقتي قبل أيام هو مادعاني لكتابة هذا الموضوع..,
وهو إنها منحت ثقتها لأقرب الناس لها ,.
وهم أهلها وزوجها..,,
لم تحتمي بوجود والدها وأخوتها!
ولم تكسب حنان والدتها وأخواتها!!
في وقت احتاجتهم جميعاً به وهو وقت محنتها ,,
فعندما انهارت وادخلت المستشفى لم يسأل زوجها عنها.,
وأهلها لم يكلفو أنفسهم بزيارتها!؟



,,



الكل كان حولها فيما مضى ,
ويحاول إسعادها وكسب رضاها,,
ليس محبة!!
فقط للفائدة التي يرجوها من ورائها...,



,,



أي زمن هذا الذي ندر فيه الأوفياء والمخلصين
وفقدت فيه الأمانة..
أي زمن هذا الذي أصبح الشخص يقف ضد أهله
في قضايا (المحاكم)

أي زمن هذا الذي أصبحت فيه (المصالح) السمة
البارزة فيه والكل كالوحوش يلهث خلفها وما أن تنتهي
(مطالبة) و(مصلحتة) (وطمعه) و(جشعه) ينفرد بنفسة
بعيداً عن الكل لايهتم ولايبالي بغيرة!!

أي زمن هذا الذي أصبحنا نعيش فيه كالغرباء في ظل
وجود (الأب-والأم-والأخوة-والأخوات)!

أي زمن هذا الذي طغت فيه (المادة) على المشاعر الإنسانية
السامية وفقد فيه (الإخاء والترابط الأسري)!!


,,,





*هل أصبحنا نتعامل مع الجميع بهذا المنطق؟
أي عقول تدركـ هذه الأفعال!!؟؟





صديقتي الغالية:
فرج الله همك وأزال غمك
وازال عنك حزنك وفرج كربتك
ورفع عنك مابتليت به




تحيتي


اهلا اختى الكريمة يعطيك العافيه ويبارك فيك





الثقة كلمة نستشعرها فنعطيها لمن يستحقها
ولكن,,هل يوجد من يستحقها في هذا الزمن!؟


نعم يوجد اختى الكريمه ولو خليت لخربت وكثير هم الاوفياء

قد يخوننا الإختيار أو يكون إختيارنا صائباً

صدقتى كلام سليم لابد من الاختيار السليم لمن هو اهل للثقه لكى نمنحه
ولكن,,
عندما نمنح الشخص الذي اخترناه الثقة ونأمن له
iيحدث مالم نتوقعةa]وهو خيانة الثقة لسبب ما لم نعلمة!!


هنا فَـقدت الثقة واهتز العالم من حولي وأصبح لايوجد في قاموسي كلمة (ثقة) فقدتها إلى الأبد ولم أعد أؤمن بهذه الكلمة بعد اليوم

لا ليس هكذا فيوجد الخير ويوجد الاوفياء وحكم مستعجل اختى


فما حدث لصديقتي قبل أيام هو مادعاني لكتابة هذا الموضوع..,
وهو إنها منحت ثقتها لأقرب الناس لها وهم أهلها وزوجها لم تحتمي بوجود والدها وأخوتها!
ولم تكسب حنان والدتها وأخواتها!!
في وقت احتاجتهم جميعاً به وهو وقت محنتها فعندما انهارت وادخلت المستشفى لم يسأل زوجها عنها وأهلها لم يكلفو أنفسهم بزيارتها!؟

اولا سلامات لها ثانيا لابد هناك سبب قوى يدعوهم لذلك


الكل كان حولها فيما مضى
ويحاول إسعادها وكسب رضاها ليس محبة!!
فقط للفائدة التي يرجوها من ورائهاأي زمن هذا الذي ندر فيه الأوفياء والمخلصين وفقدت فيه الأمانة..

صراحه غريب الموقف ولكن قرب الناس للمصحلحه شى عادى ولكن الغير عادى هو الجفاء والتجاهل ولكن لابد هناك سبب قوى خاصه الاهل بالذات


أي زمن هذا الذي أصبح الشخص يقف ضد أهله في قضايا (المحاكم]أي زمن هذا الذي أصبحت فيه (المصالح) السمة[/]البارزة فيه والكل كالوحوش يلهث خلفها وما أن تنتهي](مطالبة) و(مصلحتة) (وطمعه) و(جشعه) ينفرد بنفسة

بعيداً عن الكل لايهتم ولايبالي بغيرة!!

أي زمن هذا الذي أصبحنا نعيش فيه كالغرباء في ظل
وجود (الأب-والأم-والأخوة-والأخوات)!
أي زمن هذا الذي طغت فيه (المادة) على المشاعر الإنسانية[

السامية وفقد فيه (الإخاء والترابط الأسري)!!



ياختى هذا الزمن لاتستغربي فيه شى كل شئ يصير ولكن ليس الكل

*هل أصبحنا نتعامل مع الجميع بهذا المنطق؟

أي عقول تدركـ هذه الأفعال


اختى الكريمه والفاضله اشكرك على موضوعك واحب ان اوصل لك
ان نحن في زمن مهووس في المصالح وحب الذات الا من رحم ربى
لذلك لا غرابه ابدا ولكن يحز بالنفس ان يكون من اقرب الناس
وعزاء الانسان هو الاجر والثواب



صديقتي الغالية]
[فرج الله همك وأزال غمك ]وازال عنك حزنك وفرج كربتك]ورفع عنك مابتليت به
تحيتي



امين الله يعطيك العافيه ويبارك فيك






رد مع اقتباس