أخي خالد التويجري حفظك الله.
أتمنى أني قدمت ولو شيء يسير لشكر من صنعو هذا النجاح وكما نعلم بإختلاف المجهودات بينهم ولكن أقول من واجبي شكرهم لما قدموه لهؤلاء والأطفال وإعتذر من الناس الذين يعملون في طاقم المستشفى ولم أذكر أسائهم لعدم إلمامي بها ولكن أقول إن شاء الله أني قد ذكرت أغلبهم وركائز النجاح الحقيقي لهذا النجاح، وكما كدر صفوي حينما رأيتك تشكر في أناس لم يقدمو شيئاً البته في هذا النجاح كاالأخت / مريم الحربي ولجنة رعاية السكر (فهم مدعوين لحضور المخيم فقط ،ليس إلا) ونسيت كادر مستشفى نفسه الذي هو من صنع هذا النجاح ، بل أزيدك من الشعر بيتا فهذه اللجنة أسآئت أكثر من أن أفادت، لذا فأدعوك يا أخي الكريم مستقبالاً لتحري الدقة ونسب أي نجاح كان في أي مكان لمن قام به فعلاً من صغيرهم إلى كبيرهم.
كما أنوه يأخي الكريم أن لكل حفل راعته الإعلامييين والبرتوكول المعمول به هو أخذ الأذن ممن قام بإعداد الحفل ليس من المدعوين لكي يكون واضحاً لك ممن قام به،كما أنوه يأخي الكريم أنه أثناء تصويرك قمت بتصوير أحد الأخوات المدعوات دون أذن وهي مستائه من إظهار صورتها لذا أرجو منك تحري الدقة مستقبلاً في التصوير. وشكراً