[align=center]
حديث العيون ..
لا دموع ..
لا بكاء بصمت ..
ولا أنين ..
فقط أشعلي قنديلك الآخر .. !!
حينما تكون البدائل ..
تقل درجة الألم ..
و تتضرس في داخلنا رغبة الانتقام ..
فالبديل سيكون حاضرا .. !
لكن ..
هل القنديل و البديل ..
حقيقة ..
أم حلما أصدره الوجع ..
لحظة الصمت المؤلم ..
؟ !
حديث العيون ..
نص جميل جدا ..
تباين في مقطوعته ..
وبقيت فكرته القلقة ..
مصدر إلهام حقيقي للقاريء ..
سأعود للقراءة يقينا ..
كوني بخير .. [/align]