عندما اقرأ سطورك احس وكأنني اركب منطاد فى الهواء اسبح في فضاء لا ادري كم من نسمات الهواء اصتدمت بوجهي ... كم قابلت من الطيور المهاجره ... كم عانق منطادي من السحاب ... كم رأت عيناي من جمال هذه الطبيعه ... نعم ان سطورك تجعل من يقرأها لا يعرف هل هو يحاكي شاشة جهازه ام يحلق في سماءك الرائعه ...
تكتب لتكون حروفك كقطرات المطر لا نعلم من اي اتجاه تنزل علينا ...
دمت بود..