لو أن الشرط الجزائي الذي غالبا يكون في العقود يطبق على كإن ما كان
لما قدّم الرواف عطائاه و إستلم تنفيذ 60 مشروع في نفس الوقت، كي ينتقلون عماله بين المشاريع ذاهبين إلى مشروع وتاركين أخر
أما كون الرواف من بريدة أو من غيرها، فنحن لا يهما من منفذ المشروع بقدر ما يهمنا سررررعة وجوووودة الإنجاز
وإذا بغيت تشوف الرواف رح إلى شارعه المتجه إلى مكان الإبل؛ فقد لا تجد متر مربع بدون ما تهتز السيارة عليه
لك الله يابريدة