.
أما أنا كمواطن من بريدة فأعطيهم السنتين كاملتين .
البعض تعامل مع شركة الرواف إنتقاداً وكأن جسورنا الأخرى تنفذها مجموعة بن لادن .
لانريد من شركة الرواف غير مانفتقده في بريدة فقد مللنا السرقات في الطرق وتأخير المشاريع وإهمالها وسوء تنفيذها بتجاهل أو تحريض .
نتمنى فقط إستبعاد الشركات العنصرية أو على الأقل تكون تحت النظر عند مقام الأمارة . فمجموعة الكديش بشركتي الفهد وشبه الجزيرة من أسوأ مايمكن أن يتصوره أحد .
التركة ثقيلة من سوء الأداء والتعنصر وأتمنى من أعضاء المنتدى الذين يتواصلون مع المسئولين إيصال كل الملاحظات حتى الصغيرة منها .
.