المشكلة عندما تكون قناة خاصة للأطفال وتخضع برامجها لأشخاص غير مؤهلين في تربية الطفل وليس لديهم معرفة بعلم نفس النمو وأساليب التعامل مع الطفل
الصورة أبلغ من الكلام في توصيل المعلومة للطفل ولها أكبر الأثر وفي معظم الأناشيد يقدموا صورة التصرف السلبي وينهون عنه اعلم ان هدفهم ثني الطفل عن السلوك السيء لكن بهذا الأسلوب ترسخ صورة الفعل السلبي ولا ينتبه الطفل للنهي في كلمات الأنشودة
ابني اصبح يأخذ العاب الجيران ويخرج رأسه في السيارة ويرمي المنديل من شباك السيارة ويقول زي عصومي ووليد !!!!!!في الآخر الغيت القناة
في الغرب من يقوم على برامج الطفل أشخاص مؤهلين ومتخصصين في علم النفس ومن يدرس في مرحلة الروضة هم من حملة الماجستير والدكتوراة لأنها المرحلة الأهم في تكوين شخصية الطفل
دمتم بود