اكتب موضوعي بعد خسارتي من سور كلية التقنية بعد الشوط الرابع
فاخترت احدى الجلسات المصفوفة على طول ممشى حي الريان لتصفح النت
تاركا لذلك السور ظهري
فعرف الجماد بخلوه من
الاحاسيس والمشاعر
مزيدا من سيارات
الهايلوكس و الجيوب
تجول ذلك الشارع
متبادلة صراخ كفرات السيارات
اعلانا للتحدي
(نسيت ان اخبركم )
في الاتجاه المقابل لسور الكلية
شقق سكنية قد اطفأت انواراها
تصبحون على خير