.. في الحياة كثيراً ما نتعرض لمواقف ربما أفقدتنا السيطره و تمالك
و ضبط النفس لنستسلم لها و ببساطه ننهار ! ..
.. نحتاج وقتاً لنعودَ من كنا قبل الإنهيار ! وبالطبع نكون اقوى ..
.. لأن المسلم لايلدغ من جحر مرتين ..
.. و كلنا يعي في الحياة و الأشخاص ..
/
\
.. نعاود مزاولة الحياة ! … لكنه الكاذب من قال أنه نسي
ما أفقده سيطرته يوماً ما ..
.. مثل هذه المواقف التي تهز البدن لا ينساها من لم يمت إحساسه ..
.. المصيبه ! ..
ان كابرنا و زاولنا حياتنا بتمام و عرفنا فعلاً ما أجملها نعمة النسيان ..
فلولاها ماغادر أحد منزله حزنآ ! ..
.. تاتي من مواقف حولنا كلمات أو حركات أو موقف معين ! أو ربما !
قصة نسمعها أو قصيدة نقرأها ! ..
يجعلنا في ثواني معدودة نعود على مر السنين بذكريات الألم المعهوده ! ..
تأتي و كانها وخزآت على جرحٍ لم يبرأ !
.. نشعر لحظتها بضعف داخلي .. نريد التغلب على الألم !
ويختلف البشر في مقدار هذه القوه ! ..
.. عني شخصياً اعتقد أن بداية الإستسلام ..
! دمعة !
لكنها تدعمني ذاتياً ان أنا تذكرت أيام الالم في حياتي !
.. لأتجاوز الحاله بتضييع الموقف أحاول العبث بما حولي أن اسلى بأي
محور للحديث يبعدني عن جو الذكريات و الألم ..
.. هذا كله إن كانت ذكرى معينه تحمل كماً كبيراً من الألم ..
تهزنا و تبقى ترددات الإهتزاز ما بقي البشر ! ..
.. لأنهم من يصنع معنا المواقف ..
.. لأننا جميعاً نحن البشر .. نخطي و نصيب .. والمخطيء ربما ينسى بعكس من وقع على قلبه الخطأ ! ..
..
.. كآنت هذه الكلمات عابرة في النفس ..
.. و اليوم تسطرت لأزيح من ذآتي أحرفاً تحجرتْ
مني الفضفضهـ
ولااريد الا
ان اعتذر
على كل من اخطئت عليهـ واتمنى يساامحونن>>
