أختي العزيزة من نساء الشرق
قيادة المرأة للسيارة لم يحرمه المشائخ إلا إتقاء للشر القابع خلفه وسدا لذرائع سيجلبها معه .. والحكم بالطبع لم يكن لأمرأة بعينها ..
ومتى ماإنتفت تلك الذرائع التي حرم من أجلها فسيعود الحكم فيه إلى الأصل وهو الإباحة .. أو متى ماكان هو أقل الضررين ..
قد تكون حالتك فيها القيادة هي الضرر الأقل لكن حكم كهذا لايبنى أختي على مسألة فردية ولايمكن أن يسمح فيه لأمرأة دون الأخرى لذا قد يكون في تحملك وإحتسابك الأجر في معاناتك مصلحة لك ولبنات المسلمين
ولك تحياتي ,,,