[لسعة شقاوه]

اقتباس: اهلا باللسعة الشقية وطرح من تراجيديات الأنثى المبدعة

وأهلا بالسيمنسي الرومنسي ,

اقتباس: لان الصفر على الشمال لايعني شيء ولان الصفر لم يخترع الا في ازمان متأخرة ولهذا لم يحمل تلك القيمة الزمنية التي اكتسبتها الارقام الاخرى

لكنه إن أتى على اليمين , صار رصيدا جيداً ويفعل أفعال ليست من مميزات الأرقام الأخرى , فليس مهما متى أتيت المهم ماذا فعلت؟

اقتباس: عادة تكون الاولى ذات اسلوب فض غليظ القلب فيبحث الرجل عن تلك الانثى التي يعيش في سباتها واحلامها بقية عمره فعند النضج العقلي يفكر بان حياته ليست عبثا لانثى متسلطة

ولكنها تملك قلبا يريد ملئاً وجسداً يريد أن يشبع أم أن الرجل أناني , فقط هو الذي يحس بالفراغ , وأنثاه (تضرب ) , بإمكانه مليء حياته بأنثاه الأولى , لكنه كما عهدناه يريد أن يجرب ويجرب ويجرب فقط,

اقتباس: ليس بعد الكفر ذنب يا لسعة ولهذا سيمحقهم الله ويلعنهم اللاعنون فهم في منتهى الغباء الروحي

غباء وخواء ,

اقتباس: هذا طبع الانثى فهي تريد من يخنقها بكبريائه ويكسر شوكة التعجرف في نفسها لان الله خلقها لتعيش في ظلال رجل قوي

ولهذا أردنا في هذه الحياة رجلاً قويا يعرف متى يحميها بعضلاته ويعرف متى يحمينا بقلبه؟

اقتباس: رحمه الله رحمة واسعة ويكفيه انه مات صائما وسيبعث صائما لتطلي بعدها جروحا الزمن وعتاب الايام ولوعة السنين فمع طلاء الأظافر نحتاج معه الى طلاء لقسوة الزمن وكلمة ولو جبر خاطر

لا تعليق رحمه الله,

اقتباس: ليس للعشق مساحات ضيقة وليس هناك مجال للاستغراب فحينما يعشق القلب يتجاوز المسافات والحدود والاعراق

لا هناك مجال للحيرة ومن ثم الإستغراب فـ الحيرة كيف تواجه هذا الموج الجارف المسمى أعراف القبيله , والإستغراب كيف ينمو حبهما وهي في وسط صحرائنا القاحله وهو وسط مروجهم الخضراء.

اقتباس: تراجيديا ممتعة اصابت الهدف منها باسلوب ممتع تعودناه منك وبروعتك المعتادة التي عرفتها عنك فهنيئا لنا بك وبجمال فكرك وحرفك واسلوبك تقبلي تحيتي

أشكرك سيد سيمنسي.