اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيالي ماهذا السيناريو المُتعب من حال الأستفسارات والأستجوابات ؟؟ . . عيناي مرهقه ويداي تنفر من الحروف .. لا أعرف هو عجز عن الرد .. أو إدراك يضعف ليضمر قواي ؟! . . رحم الله قلباً منكسر صابراً مات جائعاً .. كان الجوع والعطش .. سيد موقف عمراً دام .. لزمن خارج الوقت .. .. أظافرك الرقيقه .. لها يوماً تكون كالمخلب .. الجارح إن لم يكن خضاب كفيك الأمل !! . . كانت الرائحة التي لايشمها غيره .. ولا يفهم ويقدّر لغتها إلا هو .. من الرجال .. قد كانت لذيذه .. لدرجة أنها تنسيه مابعدها .. فيعرض عنها ..مكتفي.. ولسان حاله يقول .. ودعيني .. لنلتقي .. بعد أن أعرف أني لا أستسيغ غير.. .. .. .. .. ! . . انا .. كنت هنا كالأرجوز الهندي .. من مدرسة المنلوجست المصريه ..لعلي فيما بعد اعود معي شيء من تركات محابر الشامي.. غالباً سوف يكون لي عوده .. لهذا المكان !! مش عارف اشكرك من أنهي حته ..كنتي بتئولي كلام قميييييييييييييييييل . ياسيدي ولماذا أراجوز الهندي؟ المدرسة العثمانية خرجت لنا أراجوزات أتراك رائعة , الهنود لايوجد لديهم سوى المهراجا هع, أتمنى أني سطرت شيئا حاز على رضى كاتبنا الخيالي , مرورك خاص, وله نكهه قميلة هع
والله ماحطيت بين الحقد والخوه حجاب حتى غدوا ربعـي يحدونـي علـى الضيـق أشكـره أثر المصايب ماتجيك إلا من الناس القراب وبهالزمن حتى الخـوي اللـي تثـق فيـه أحـذره