حينما رأينا .. صور الأسير ..هنا بين ثنايا تلك السطور الناعمه الصارخه بصوت الجمال ...
رأيناه .. بعدة أوجة وبأكثر من حال ورمز .. .. هذا البهااااء .. بحروفك الملائكيه المترحمة ذات الشعور النبيل ... اعظم مايميز أنسانيتك .. تلك الرحمة .. والرحمة العامه .. لكل شيء وأياً كان ..
...
فك الله أسر كل .. مأسور .. واعاد الله لنا .. كل مفقود ..
.
.
كنت مستمتعاً بقدر ما أحزنتني تلك الشجون ..
لك الشكر .. مخضباً بألوان التقدير،،،