أَسْمَيْتُهَا اجْتِهَادَاً مِنْ لَدُنِّي وَ لَمْ أَتَطَرَّقْ إِلَى مُسَمَّيَاتِهَا اللُّغَوِيَّة
وَ إِنْ كَانَتْ كَذَلِكَ
فَأَنَا مَا زِلْتُ لَدَى وِجْهَةِ نَظَرِي
وَ هِيَ أَنَّنِي أَكْرَهُ الاسْتِمَاعَ إِلَيْهَا
يَا الله ..!!
أَوَ لَيْسَ هُنَا مَسَاحَة نُعَبِّرُ بِهَا عَنْ وُجَهَاتِ نَظَرِنَا ؟!