أهلاً بإخواني
نعلم أن التأمين أصبح أحد الدعائم الهامة في مواجهة الأضرار
ونشاهد كل يوم شركات التأمين والشروط والمزايا التي تضعها وتوفرها للمؤمنين
لكن يسري مفعول التأمين من تاريخ اعتماد وثيقة التأمين عند سداد المبلغ المتفق عليه
وما نشاهده وما يأتي كل يوم من الشكوى المتكررة من شركة التعاونية للتأمين ومماطلتها بعملائها لدرجة وصلت أن ذهب أحد الشباب وسدد التأمين وأخذ الوثيقة واستلم الكرت ومع ذلك لم يجد التأمين ساري المفعول لأكثر من أسبوعين تضرر فيهما في حادث مروري واضطر للسداد على نفقته الخاصة
الآن ونحن في عام 2009 اصبحنا لا ندري
هل التأمين نعمة أم نقمة ؟؟
والإجابة بلا شك لدى بعض شركات التأمين
وننتظرها
فهل سنجد إجابة ؟