تمسك بدميتها ، تحيط بها براءة الطفولة، يتكئ على عصاه ،ترتعش يداه وهو يقودها لغرفة وأدها،تنقضي الليلة بالبكاء،وليلة أخرى بالبكاء،وليلة أخرى عم فيها السكون،فقد ذبحت الشاة.عام ينقضي وخيانة تستمر وذلك الشيخ الهرم مازال متمسكاً بلعبته.
من الجاني ؟ هل نحن ؟ أم الأمهات ؟ أم الآباء ؟
مشايخنا لماذا يتزوجون بأحفادهم؟!!.
في كل مدينة نسمع قصص تدمع لها العين لضحية من ضحايا المجتمع... متى سنتوقف!!.