الغريب في الأمر أن أحد أصحاب هذه الورش وطبعاً
كما قلت لكم هو أجنبي ومتضرر يقول : معاهم حق في ذلك
الطريق مدخل رئيسي وهام ويكفي أنه واجهة مدينة التمور
بينما إخواننا في الله يعتبرون ذلك قطع أرزاق ...!!!!
حاولت أستوعب هذا المتناقضات فلم أستطع !!!
برايكم أيهما نصدق عابر السبيل أم صاحب المحل الذي أيد الإجراء ؟
شكراً للأمانة وياليتهم يلحقون بهم البقية فلا مجال لباقئهم هناك ..