الموضوع: بعد أن كبرنا!
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-08-09, 05:22 am   رقم المشاركة : 4
صهيل الأقلام
عضو مميز
 
الصورة الرمزية صهيل الأقلام






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : صهيل الأقلام غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف وفيصل 
  
صهيل

أنا لا أتهم عقلي أبدا!!

لماذا أتيت إلي هنا! هل لكي تعظني كما تفعل في رسائلك الخاصة!!

لست أتغزل هنا سيدي الفاضل كما يفعل غيري!



غفر الله لك عندما لم يرقني موضوعك في الرسائل الخاصة لم أحضر

وأقول الطرح فيه سذاجة رغم أنه يملكها فعامل الناس كما تحب أن

تعامل وكون الموضوع لم يعجبك ليس هذا من شأني ولا أستطيع أن

أرغمك على شيء لا تريده ولكن لي الحق في أن أوقفك على

عيوبك ما دمت هنا.....بارك الله فيك
[/quote]



اقتباس:
أنا لا أتهم عقلي أبدا!!

إذاً : لابد أن تكونَ نبيَّاً يُوحى إليك !؟
أو على ألأقل : صالحاً يأتيك الإلهام سراً ؟!


اقتباس:
لماذا أتيت إلي هنا! هل لكي تعظني كما تفعل في رسائلك الخاصة!!

أنا لا أذكرُ أني وعظتُ أحداً في رسائلي مطلقاً ..!!
إلا عضوٌ من الإعضاء ، وهو ( رجلٌ ذو شوارب ) ، ولم تكن موعظةً مطلقاً ، بل
كانت نصيحة أخوية وقد قَدَرَها هو بذلك !!
وإذا أردت المزيد عما في واردي ، فأنشد المشرفين هنا .. فعندهم الخبر اليقين !!

اقتباس:
لست أتغزل هنا سيدي الفاضل كما يفعل غيري!

ولا يهمني غيرك هنا إذا كان يتغزل ؟؟
فكلُّ نفسٍ مسؤلة عن ما عملت يومَ العرضِ على الله ، ولا تُسئل عما كان يفعلُ
غيرها هنا ..!!
وأمورُ البواطن والمقاصد أمرُها إلى الله تعالى .. وليس لإحدٍ الحكم عليها..
لكنَّ ابن آدم عدوُ ما جهل !؟


اقتباس:
ولا أستطيع أن أرغمك على شيء لا تريده ولكن لي الحق في أن أوقفك على عيوبك ما دمت هنا.....

لك الحقُ في ذلك سيدي ، فأنت صاحبه ،ولك الحقُ أن تُديره كيفما شئت ، لكنك
لم تكتبه لنفسك ، بل كتبته للقرَّاء -ليقرؤه- وأنا واحدٌ منهم ، وقد ناقشتًك بما تريد ..
وأعتذر هنا لك ولكلِّ من درج وقرأ ، فأنا لستُ بذي ( جدلٍ ) أو مراءٍ ، بقدر
ما يُحزنني أن أقرأ هذه المواضيع في هذا المنتدى !!
فحينما دُعيتُ إليه صُور لي ، بغير هذه الصورة ، ولست أنت من يُعاد عليه
في مثل هذه القضية ، وإنما الذي غشني فيها !!



اقتباس:
بارك الله فيك ..

وفيك بارك ..
وأعتذرُ لمقامك : مرة أخرى !!

.
.






التوقيع

- ويك !! :
.
.
.

كأنْ لم يكنْ بين الحجونِ إلى الصفا ...

... أنيسٌ، ولم يسمرْ بمكةَ سامرُ !!.
رد مع اقتباس