[عاشق السكري]

الحياة تعاون!





** النقد الهادف يرفع الأمم لأعلى القمم.. وفي البيت التعاوني رجال يعشقون الهمة، ويستفيدون من النقد بما يرفع ناديهم لأعلى قمة، لذلك لا نستغرب التفاعل الكبير الذي رسخة التعاونيون في المجالين الثقافي والاجتماعي في الوقت الذي لم يتجاهل مسيروه فريقهم الكروي الأول، فالتعاون طابق اسمه فعله وما أجمل المسمى وما حوى، فلا حياة بلا تعاون!
** الشيخ الدعوي خليل أبالخيل يقدم الدروس التعليمية والترفيهية للشباب والأطفال على حساب وقته وصحته وماله، وللأسف هناك من يحب أن يشيع الكذبة والبهتان والحقد ويلصقها بهذا الشيخ وأعماله المقدرة من الجميع.
** يعتبر نفسه (فائزاً) لكنه أكبر الخاسرين، يجر أذيال الهزيمة كل حين، حتى أبناؤه كشفوه عندما رفعوا آياديهم والبسمة على محيا وجوههم، بينما هو متورم في مكانه يسب هذا ويقدح بذاك.. أسال الله له الهداية.
** حالة الاستهجان التي افتعلها بعض الرائديين حيال تصريح عضو شرف التعاون عبدالرحمن السكاكر وأنه يتمنى هبوط الرائد، لا أجد مايبررها إذا قورنت بما فعلوه في لقاء نجران التاريخي، فشتان بين(أمنية) شخص (وأفعال) أشخاص، فهم من يؤازرون الفرق الأخرى ضد فرق المنطقة ولقاء الحزم والفيصلي الأردني، والتعاون ونجران نموذج من الأفعال لا الأقوال!
** عندما كنت أنتقد العمل الذي كان يسير عليه المهندس محمد السراح خلال المواسم الماضية فإني أعلم لدرجة اليقين، أن السراح يملك أكثر مما كان يقدم فقد سبق أن عملت معه، وعندما أفرد السراح جناحيه وأشاع الديمقراطية على أصولها شاهدنا عملاً نموذجياً أغاظ آخرين!
** كم تمنيت من الإدارة التعاونية أن تكلف أحد الإعلاميين ذات الكفاءة العالية بمهمة المركز الإعلامي كما تفعل بقية الأندية ولعلي أرى أن الزميل خلف الخلف هو الأنسب في هذا الموقع!
** تفاجأت أن يخسر التعاون اللاعبين ماجد الحجيلان وعبدالله الحربي وركبي الركبي، بكل بساطة والأخير اقترح إعارته كحال مسفر البيشي فقد كان ينتظر الفرصة متسلحاً بموهبته الجيدة فإذا به خارج القائمة !! أتمنى إعادة النظر في هذا الثلاثي.
** تكليف الاخ الفاضل خالد العوض في إدارة الفريق الأول ضربة معلم، العوض سيشكل ثنائياً متناغماً مع مشرف الفريق الجنتلمان أحمد أبالخيل الذي قدم عملاً استثنائياً خلال الفترة الماضية بدعم مباشر من فهد المحيميد وياسر الحبيب وعبدالعزيز الحميد ورئيس النادي المهندس محمد السراح.
** معسكر الإسماعيلية نموذج سأتحدث عنه لاحقاً إن شاء الله !