[سراج اللوذه]

،
،

الطفل ذا الأربع سنوات .. وماحولهن ..صعب أن يضحك على النكته .. وحتى السخريه بالقول ..
بينما تجده يضحك من التعابير الحركيه المفتعله .. سواءً بالوجه أو باليدين أو بكامل الجسد

وبعد أن يكبر ليصل العاشره بها وحولها .. وما أن يبدأ بفهم الكلام المبسط والالفاظ البديهيه الخاليه من العمق الخيالي .
قد يضحك على بعض النكت البسيطه التي لاتعدو أن تكون تهكم بتصرفات من حوله أو بطريقة كلام أحد الكبار أو الصغار ، وهكذا.

ومن ثم المراهق ذا الطابع الممزوج بين الحالتين .. تجده مُثار تجاه الحماس بكلتا الحالتين .. ويضحك على من سقط أو من تلعثم ..
وأيضاً يكون قد أدرك بعض المفردات نادرة القول .. فيضحك على النكته ذات الطابع البطولي الأحمق !

.
.
.
.
.
مربط الحصان
في مسلسل .. الزدحان والغصبي..
سؤال:
نحن يامعشر من بلغوا الرشد مالذي يضحكنا في مسلسلهم .. ومالجاذب لهم ؟!
بعيداً عن الأسقاطات والأفكار المقصوده من المسلسل..
هل هم فعلاً يأتون بكلام وحوار جدير.. بالضحك ؟
أم أن المسأله لاتعدوا أن تكون تهريج حركي وتقمصات مانلوجستيه ؟