^^^
عندما نقرأ الآن مثل هذه المواضيع (وماذا بعدر مضان) تتألم قلوبنا على فراقه .. ثمّ ما هو إلا طرف وندرك أننا ما زلنا في ظلّ رمضان .. وما زال في الأيام والليالي ما يجعلنا نردد (اغتم الفرصة) .. أفلا يحرّكنا هذا للتزوّد قبل الرحيل ؟!
لكيلا نندم .. وليس ذاك الحين حين مندم .
بحر العطاء
جعل الله ذلك في رصيد حسناتك في رمضان .. حيث تُضاعف الأجور .. وترفع الدرجات .. وتعتق الرقاب ..
شملنا الله وإياك ومن يقرأ وينشر معهم برحمته ومنّه وفضله سبحانه
لي عودة للاستفادة والاستماع وحسب في هذا المتصفح مرة أخرى ـ إ ن شاء الله ـ عظيم النفع .. عذب النبع ؛؛ فلم تتركي لنا مجالا للإضافة ..