"وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم " ماأعظمها من تضحية وأكرمه من عطاء وأنبلها من خلق وعليه أن يحمد الله كثيرا فقد كان الأبتلاء أقل من حياة ذلك الطفل بينهما فلو كان لكان العذاب الأبدي الذي لايمكن أن يطاق أو تنفع معه نبل الأخلاق وقاه الله شر ذلك الجحيم