لكنك أيها الليل الأسود أنت من تمنحَ طاقة الحياة لطاحونة النهار وتبلل الأجساد ...
وفي جوفه كيف الرقاد من تذكر المحاصر بالقهر والظلم أو طالب طعام
أو يتيم يصرخ ...لولاه تهتف نبضات قلبي بحبك فرحة في دهاليز الخريف تنتظر اللقاء في عبائتك السوداء نسامر النجوم في الفضاء،،،
موضوع كسكون ليلى ،عند لقائها بمجنون
،رائع