عرض مشاركة واحدة
قديم 04-10-09, 03:44 pm   رقم المشاركة : 21
نبض الوريد
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية نبض الوريد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : نبض الوريد غير متواجد حالياً

اقتباس:
 مشاهدة المشاركةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة العبرى 
  
نعم ألتمس الحب..وأشعره فيما حولي..


[align=justify]
وهذا دليل على انه حقيقه وليس كذبة كبرى!
[/align]
اقتباس:
لكن
يستحيل أن تجده كما وصف..!

[align=justify]
لأن المشكله تكمن في طريقة التعامل معاه ،ولم تكن في ذاته ، كما يختلف تعامل البشر مع الشمس، منهم من يمجدها ويعبدها ومنهم من لايكاد يذكرها بالعام مره، رغم وجودها اليومي في الحياه
[/align]

اقتباس:
سمعنا عمن تقطع فؤاده من الهوى..ولم نراه..؟!


[align=justify]
[align=justify]ربما لأن العشاق في 2009 لم يجدوا بالطرف الآخر مايستحق تقطيع الفؤاد،،،،،كما أن حب القرن الواحد والعشرين تستطيع أن تمارسه برنة تلفون وأنت منسدح على فراشك ، دون أن تقطع فؤادك ، وليس بالضروره أن تعرف من يكون الطرف الآخر ولا شكله ولونه وطوله وعرضه ،،أو بإمكانك أن تأخذه من أقرب تجمع سوق مختلط ، وقد يرن هاتفك وتتسائل ياترى مين هذه،؟ يمكن سميره!! لالالا اكيد فتحيه! تذكرت فتحيه مسافره - معقوله ممكن تطلع نوف ؟؟ لا يسعفه التفكير من زحمة قائمة المنتظرين ، وربما رد ليقطع الشك باليقين ، فيضحك بعد سماعه الصوت مبتهجاً بمعرفته :-هلا هلا سعاد ، ترد عليه مين سعاد يافالح ؟ ولهذا طلعت روح الحب من الجسد ، وصار الحب سفري يمارسه اي شخص من أقرب قارعة طريق ، ولا يحتاج تقطع الأفئده ، وذرف الدموع ومكابدة السهر أو إحتضن الشوق ؟؟[/align]
[/align]

اقتباس:
ألا ترى مامضى مجرد خرافات..سجلت في التاريخ..؟!

اقتباس:

[align=justify]
لا اراها خرافات ، لكن الحب بعام 2009 يختلف عن ما مضى ، ومعروف ان الأصل في كل شيء يرجع لسالف العهد ، وشتان في الأصاله مابين هذا وذاك
[/align]

اقتباس:
حتى إن فقد الحب..
تجد الجميع يبحث عنه..
في واقعه..أو حتى في حكاية ما..!
فيعيش ذلك لحاجة..!

[align=justify]
فطره في بني البشر يداعبها كل إنسان من منظوره ، ووفق أهوائه ،وربما في صحوته ومنامه بغض النظر من أن يكون هناك شريك حقيقي،،
[/align]

اقتباس:
أؤمن بالحب..لكن..!
لافاصل بين حقيقته وسرابه..!
ومؤسف حين يتساوى صدقه..مع أوهام الآخرين..!!

[align=justify]
راق لي تعبيرك هنا،،ولكن: الحقيقه دائماً لا تختلط بالسراب ، ولا الواقع بالخيال ، ولا المحسوس بالملموس ، والمسأله تشابه بالأشكال ، وإختلاف في المضمون فأنظري دوماً إلى الأعماق ، ليظهر لك الفاصل جلياً مابين الحقيقه والسراب،
[/align]


اقتباس:
تحيتي,,,

ولك مثلها،






التوقيع

آخر تعديل نبض الوريد يوم 04-10-09 في 04:18 pm.
رد مع اقتباس