شرقية الهوى
ليس في وقتنا الراهن وحسب فمنذ قصة سيدنا يوسف عليه السلام والمرأة تفعل ماتريد هي لكن مجتمعاتنا العربية كانت ولازالت ترى غير ذلك
هل اعطى سيدنا عمر رضي الله الفرصة للمرأة ان تقرر ماتريد وتتحمل مسئولية ذلك ؟ لقد وأد تلك الفتاة الصغيرة بيدة كمايفعل غيره لأنهم يرون بأنها ستكون مسيّرة من قبل الرجل وستكون ضحية لرغباتة وكأن لارغبة ولا إرادة لها
الصقوا بها مسمى الشرف ليس لرفعة مكانها بينهم وإنما ليجدوا مدخلاً للتحكم بها والسيطرة عليها وإلا فالشرف مقسم بين الرجل والمرأة على حد سواء
تحياتي ,,,