[الشقيق الأكبر]

اقتباس: (الإربعاء 9\11) يلتقي الهلال والرايد في بريدة وظروف المباراة أعتقد أنها شبيهه في موسم 1410هـ فالهلال لديه تخمة في النجوم بينما على العكس يأتي فريق الرايد فريق مفكك في جميع خطوطه وبمدرب جديد بعد إقالة البرتغالي ألفريدو بعد (الشلل الرباعي) التي هندسها سعيد ورفاقه هل تتضاعف نتيجة مباراة التعاون والرايد في لقاء الإربعاء

يبدو أنك جاهل رياضياً ولا أعلم ما هو وجه التشابه !!!

الرائد حينها قد هبط لدوري المظاليم الذي شاخ فيه فريقك بينما نحن الآن في بداية موسم !!!

الأجمل أنك تتابع الرائد منذ زمن بعيد وتحتفظ بتاريخه ونتمنى أن تنشر لنا كل ما يخصه حتى نتائجه السلبية , فنحن نعشق الرائد مهما كان وضعه وليس لأنه مع الكبار حالياً
وقفنا معه باستمرار حتى في أقسى لحظات ضعفه في الثانية حتى عاد لمكانه الطبيعيمع الكبار عبر شباك فريقك ذهاباً وإياباً
لذلك سنقارع متصدر دوري زين الهلال ونأمل تكرار ثلاثية الملز

والأروع من ذ ذلك هو ضعف حيلة مشجعي الشقيق الأصغر الأصفر كحالك أنت والمفتوح والطلقه والشياطين وشلة الأنس , في تشجيع كل فريق يواجه كبير القصيم لعجز فريقهم على الوصول لمكانة الكبير رائد التحدي وحتى عندما يمرض فيسقط بجوارهم يذيقهم الويلات وترتعد فرائصهم حال مواجهة الفريق الأول للرائد,

ولعلي أتذكر حديثاً جميعني بأحد كبار السن من مشجعي الجار الصغير حينما بدأ يفضفض مافي قلبه بصراحة حيث قال: لم تطأ قدمي ملعب مدينة الملك عبدالله بعد مباراة المطر الشهيرة إلا في عام 1423هـ عندما قدم الهلال لبريدة لمواجهة الرائد وأردت حينها الحضور لمشاهدة الرائد يكتوي بالسقوط المذل أمام الرائد , ولكنها صدمة كبيرة فقد تعادل الفريقان حينها بهدف لكل منهما.

يالها من خيبة يا صديقي العجوز حتى أحد أكبر الأندية السعودية خيب آمالك أمام قاهركم الأول كبير وزعيم القصيم

لعلكم تشاهدون مقدار الكبت الذي يعانوه من رائد التحدي وهذا مثال واضح للعيان, فهو لا يشجع فريقه بقدر ما يكره الرائد حتى لم يحضر طوال ال30 سنة الأخيرة من حياته إلا مباراتين وكلاهما للرائد وخيب آماله الرائد فيها بالضربة القاضية في المطر, وأمام الهلال أعاد له الذكريات الأليمة

وبإذن الله قادرون أبطال رائد التحدي على إسقاط الهلال وتوجيه لكمة خطافية لهؤلاء قبل أن يستقبلوا ضربة الصعود القاضية في الغد من ضمك لإعادة مشروع كباريات المطر من الرائد وضمك ونحن نرتوي من مطر الأمس على بريدة وهو فأل خير بإذن الله