.
.
.
كانت الدهشة فوق المقدره
كانت الرغبة ما يسبق ميلاد الرذاذ
في الأماسي الممطره ..
لم أكن إلا بقايا الرمل
تدفعني الريح إلى أقصى الكره ..
كان بالإمكان أن أبحر وأغرق
لكني تراجعت ..تراجعت
إنسانية بلا حدود ...
وهنا دعوة لفتح النافذه قبل الخروج من المنزل ..
دام حرفك الرائع .