من يتمعن حروفك حرفاً حرفا
ومن يتذكر ماضيه بمرارة مروره على أشياء لم تكن لله
ويتراجع بعدها لله في الله
هنا يكون لغة قلبه الشوق في الله , وعنوانه الحب في الله , ومضمونه مذيب الخلافات مع نفسه وقلبه لله في الله
حروف من يتذكرها ويتمعن في حروفها فهي بكل تأكيد تسلب السخائم وتسكن الغضب وتصفي النفوس
ومن سار على هذا النهج في حياتة فـ أن عنوانه المعنون لها سيكون : رمزه الود ومنعش العلاقات في تواصل جسر الأرواح فيما بينها
أنها هديه من رب العالمين لم يُحسن هذه المعالم في حياتنا
,
,
شكراً لكِ