لا ارى حولي تلك البراءة التي تتحدّث عنها !
فلو ألقيت نظرة سريعة على الايميلات لوجدت السيادة فيها للأطفال ,
ولو حدّقت في محلات الجوالات واللاب توبات لوجدت البراءة التي تتحدّث عنها تزاحمنا هناك ,
بل وتبرع علينا بها ..!
دُفنت البراءة الحقّة مع جيلنا , فأا لا ارى اطفالاً يلهون ويلعبون ويصرخون .. بل ارى نساءً ورجالاً !