[الناقد البصير]

للذين يفعلون مثل هذا الفعل

لا اظن ( الحمار يرضى على انثاه هذا ) وهو حمار فكيف بالانسان

اما من فقد انسانيته كالديوث فهذا ليس مقياس

بالنسبة لردك يا اخر العنقود

فاظنك قد جانبتي الصواب لان اي انسان سليم الفطرة مستحيل ان يرضى ان يحب او يعيش مع انسان خائن فالخائن لا يؤتمن ابدا
وان يكون شريك حياتي خائن فهذا امر غير مقبول

وهذا مما يتنافر مع الفطرة الانسانية حتى الكفار انفسهم لا يرضون بخيانت زوجاتهم

اما استشهادك بحديث المراة التي زنت في وقت الرسول فهو في غير محله

لانه لم يكتشف امرها من قبل زوجها بل هي من احس بالخطا وارادت التكفير عن عملها اما التي في القصة فقد فضح امرها ولو كانت توبتها قبل ذالك لكان اخف

وحد الاسلام واضح في الزنى وهو القتل للمحصن
ولم ياتي في الاسلام انه لو كان عندها اولاد فلا تقتل حتى لا تدمر حياة الاولاد او غيره من الاعذار

ومن وجهة نظري ان اضعف الايمان ان يطلقها زوجها وهي من جنى على نفسه

بالنسبة لطرحك اخيالمكافح فلا اعلم ماذا تريد ان تصل اليه من خلال قصتك هذه
اتمنى اذا اردت تاليف قصة ان تؤلف شى بعيد عن هذه المواضيع وشكرا