ألحَمِدَ :
كَمَّ هُوَ رائِع ذالك التَسَاؤُلا مالََِحَيّله ؟؟؟
لَمْ اقف يَوْما عِنْدَ كَلَّمَه أتأمَلََّهَا كَمَا وَقَفَت أمامها !
حَقَّا مالََِحِيْلَة عِنْدَمَا تشَعَرَ آنك ضَعِيف أمام مِشّاعَِر تتصاارع داخََِلك
الحَبّ آن لَمْ يكن مَوْجُوَدَّاً عَلَّى الأَرْض !أختلقناه
أَجْمَلَ ضَعُفَ يعتُرَى الأَنِسَاآن عَلَّى الإِطْلاقََ
شُعُور مفعَمَّ يتَوَلَّدَ داخََِل الَنَْفَّسَ يمَلَّؤها حَيَاة وحَيَوِيّه
كلماات رآقتني كَمَّ هُوَرائِع ذالك الشُعُور وتَلّلك أَلِفََلْسَفَه
لأَحََّرَمَنا نَزَفَك
تحــــــيآتي