لنرد لكم النظره ونقول
انظروا لهولاء العقلاء البؤساء..
لقد حملوا الامور مالاتطيق
ومضى بهم العمر كهلا مثقلا بالهموم
راسماً على تقاطيع شفاههم رمز العناء
واسماً جباههم بوسم الشقاء
المجنون سيدي سعيد لامبالي حتى في الشرع يعيش كسيد قومه ..
لاحساب ولاعقاب ..
كفاك اخي هذه الحسنه للجنون دوناً عن الحسنات الاخر ..
فدع الشماتة ولو للحظات ..
وحلق بدنيا الجنون وعالم البسمات .
هلم لعالمنا السعيد ..