عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-09, 07:44 am   رقم المشاركة : 12
engel
عضو فضي





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : engel غير متواجد حالياً

لا حول ولا قوة إلا بالله جاء الرويبضة يشككوننا في قال الله وقال رسولة
لا يهمكم أحد بريطانيا نفسها لما كثر اللواط في مدارسها ورفعوا لرئيس الوزراء ، قال الحل :نستقدم أساتذة مسلمين .
فيه ناس تقبل أبنائها بكثرة وتخالط بكثرة من الصغر وووو لكنها تركت قال الله وقال رسولة ففتنت بأبنائها لدرجة زنا المحارم موجووووووووود عند من لا يخاف الله ورسولة في السعودية ودول الخليج ومصر وأنا ممن عرضت علي أحدى الطالبات مشكلة كادت تصيبها بالجنون فعمها يجامع بنته ومن نجد قلب وقالب ، وأخرى عمها ، وأخرى قاصر أبيها ..
كلنا نعرف أن فينا شهوة مركبة تركيب فطري لا انفكاك منه ، فالرجل ركب الله فيه شهوة لأربع حريم يصرف ربع لزوجته والباقي فائض فأين يذهب إذا لم يغض بصرة .. فالعين تزني والرجل تزني واليد تزني ..
ليس شرطا أن يكون الزنا ما هو معروف بل يكفي أن يستثار الرجل من امرأة لو بعطرها فتنضم لفريق الزناة . لأن الرجل سيستدرج ويتمادى في استثارته حتى يبلغ مأربه وتنقضي شهوته .
والمرأة فيها حساسات من الموجات الغير المرئية التي لا تُرى وهي سالب والرجل موجب فحال تواجدها بمكان به رجل تبدأ هذه الموجات بالتجاذب حتى يثار الرجل من المرأة لو كانت استر الناس . فالمرأة مثيرة بتواجدها في المكان وإلا لما عشق الأعمى والأصم ولما تسلط المجنون الذي لم يفقد شهوته على النساء وهو لا يدرك الجمال . ولا يعيه .

لم التحايل واللف والدوران الرجل فيه شهوة
والمرأة فيها شهوة
وما تشعر به صاحبة هذا القول من عدم انجذابها للرجل لا يعني كل النساء كذلك ، وما يشعر به من ينادي بالاختلاط أيضا يمكن يكون منعدم الشهوة لمرض أو لذنب .
أعرف أسرة هاي كلاس عودت أبنائها التقبيل صغارا فما بلغت البنت والولد المراحل الابتدائية إلا والولد يقبل أخته ويحضنها علنا أمام الملأ لأن ذلك منظر عادي جدا لديهم ومن ثم فصلت الأم الولد عن غرفة البنت بعد أن رأت ماهالها حيث رأت الأبن يستعرض واخته بأعضائهما الجنسية ويقبلان بعضهما كعشاق .. (أرجو عدم اللعب بالنار فقول الرسول صلى الله عليه وسلم صريح في النهي ، وأقوال القرآن صريحة )
أنا عن نفسي كأنثى حتى لو حلال لن أقبل بالاختلاط فهو فطري في المرأة وإلا لما هال موسى عليه السلام منظر المرأتين اللتين خرجتا لحاجة سقي الغنم ورأى اختلاطهما بأمة من الناس وقد أخذت المرأتين تنتظران الرعاء ينتهون حتى لا تزجان بأنفسهما في أمة من الرعاة لأغنامهم وبهائمهم .
وهما أمام الملأ .. ومن ثم حتى ذود الأبل ليس فيه إلا جمل (ذكر )، وقطيع الغنم إلا تيس والدجاج الا ديك
كل هؤلاء الذين ينادون بالاختلاط فيهم انتكاس فطرة







رد مع اقتباس