هذا اللسان الذي يروي قصة أيامك، مَعَلِّقاً باستهتار على ألاعيبك، لا يستطيع أن يذمك، لكنه على سبيل المدح، حين يشير إلى اسمك، يغفر الخبر السيء الذي يقال عنك.