غياب الهدف هو السبب بالتقصير لـ أنفسنا ..وسبب الشعور بعدم الرضى عن ذواتنا
لو نظمنا أهداف معينه لـ تحققت الغايه التي نريدها أو نبحث عنها ..ووقتها ربما نشعر بالرضا عن انفسنا
أولاً ومن لهم حقوق علينا من الوالدين والزوجين والابناء والجار والاقارب والخ
بغض النظر من تحقيق هدفنا ووجودنا في هذه الحياة الا وهي (
عبادة وطاعة المولى ) التي مهما كنا أو أقتربنا من درجة الكمال نظل مقصرين فالكمال لله وحده !
بورك بقلمك عبد الله