حَتّى وَلَوْ كتَبتنيْ بِالصّفْحَهْ الأخِيْرَهْ، تَـذكّرْ يَا خِليْلِيْ إنِّيْ أسَاسْ الكِتابْ! أنَا مَرْجِِعْ الشُوقْ بالصَغِيرَهْ والكَبيرَهْ فَلا تَغـترْ بِغَيْرِيْ تَرى البَاقِيْ سَرَابْ، . . كلماتي