الأمر ليس على العموم
قد يتوب مرتكب الكبائرويحسن التوبة والهود ويسلك طريق الإلتزام ثم الدعوة ...الخ
وبطبيعة الحال نحن بشر لسنا معصومين عن الخطأ والزلل
تأملي يارعاك الله قوله تعالى عن إمتداح المتقين :
(وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ) [آل عمران : 135]
أقر الله حصول الذنوب من المتقين لكن ما يميزهم عن غيرهم هو التوبة والإستغفار وعدم الإصرار ع الذنب
غفر الله لنا ولكم