ازدانة روعا وتحولت دوودة حقلي الى الفراش متطاير لما رسمتي مرورك ... دمتي كما تحبين ...
المضحك أن ملايين ممن يتمنون الخلود لا يجدون ما يفعلونه في أوقات فراغهم !!