ودَّعتْني تِضحَك و أنَا رِحت مَقهُور
و كِّل يومٍ أقَولْ اليوم يصْحى|| ضمِيرِك ||
مَاني على تجْديد الأحزَان مجْبور
بَلقى مِصيري و أنْت تلِقْى مَصِيرك
كِنت الوحِيدْ اللي أرَاعِيه بشْعُور
و اليومْ لا أحِبِكْ و لا أحِبْـ غِيرِك
أنَا اللي ||الشَرهَه||عَلَّي و أنْت مَشكُور
هَذا جِزَايـ و كَثَّر الله خيرَك