كما تفعل السماوات بنجومها
حين تعلقها من عراها
في وهاد روحها
سأفعل بصوتك
ها أنا ألتقطها بوهن
بين سبابة القلب وأبهام الهيام
وأرصّعها هنالك
فوق جبين الوقت
فوق غيابك
سيدي:
منذك في قلبي
وصوتك
مدائن ألوذ بها
وأنعس بها على كتف أنتظارك
وأستسلم لأحلام سطوته المسافرة بي إليك