مـن زِارنـي لـوِ مـآلقـآنـي لـقيتـه وِصل الرِضى من بين آلإصحآب مطلوِب ثـوِب آلـصـداقـة للـرِفيـق إرِتديتـه عـلى آلـوِفآء وِآلـعـزِ مهـوِب مقلـوِب