أعزائي الكرام
هذا الحدث قد يعيدنا مجددا للخلف عندما قاموا العلمانية بطرح الأضرار المترتبة على إنقسام القطاع التعليمي بالمملكة وطالبوا بسياسة الدمج ومن ضمن الحجج التي تمسكوا بها أحداث الحرائق بمدارس البنات مما دعا النظام الوزاري أن يقوم بدمج الإدارتين تحت لواء واحد ومع مرور الوقت لم نسمع لهم ضجيجا كالسابق ولكن في هذه الأيام حصلت أحداث كما في السابق في مدارس البنين والبنات فهل نتوقع أنهم خططوا لذلك من أجل هز ثقة المسؤلين بوزير التربية والتعليم الجديد الذي لم يكن مناسبا لهم لأنه شخص ملتزم بالدين والأخلاق الإسلامية ولانزكي على الله أحدا؟
ربما ذلك فهمهم دائما هدم الأخلاق الإسلامية عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين !
ولكم تحياتي 000